الخمس (أيضًا تهجئة الخمس أو الخمس) هو مصطلح يستخدم في التقاليد الإسلامية للإشارة إلى ضريبة أو ضريبة معينة مطلوبة من بعض المسلمين. في المذهب الشيعي من الإسلام ، يعد الخمس أحد أركان الإسلام الخمسة ويعتبر واجبًا إلزاميًا على جميع المسلمين.
ورد مفهوم الخمس في عدة آيات من القرآن الكريم منها:
سورة الأنفال الآية 41: واعلم أنه من كل غنائم الحرب التي يجوز لك أن تأخذها خُمسُها لله ، وللرسول ، وللأقرباء ، وللأيتام. والمسكين وعابر السبيل “.
سورة آل عمران ، الآية 92: “لا يقتل المؤمن مؤمنًا أبدًا ، ولكن (إذا حصل) عن طريق الخطأ (التعويض): إذا قتل المرء مؤمنًا فيُحرر مؤمنًا. يؤمن بالعبد ، ويدفع التعويض لأهل المتوفى ، ما لم يحوِّلوه بحرية ، فإذا كان المتوفى لقوم يحاربك ، وكان مؤمناً ، يكفي تحرير العبد المؤمن. شعب تربطكم به معاهدة تحالف متبادل ، والتعويض (يجب أن يُدفع) لعائلته ، ويطلق سراح العبد المؤمن. بالنسبة لأولئك الذين يجدون هذا فوق إمكانياتهم ، (يشرع) صيام شهرين متتاليين. بالمناسبة من التوبة إلى الله: لأن الله عنده كل علم وكل حكمة.
توصف الخُمس في هذه الآيات بأنها ضريبة أو جباية مطلوبة من بعض المسلمين ، وتذهب عائداتها لدعم قضايا معينة ، مثل الفقراء والأيتام والأرامل. في التقليد الشيعي ، يُفهم الخُمس عادةً على أنه ضريبة على أنواع معينة من الدخل أو الثروة التي يجب دفعها مرة واحدة في السنة. يتم احتسابها عادة كنسبة مئوية من دخل الفرد أو ثروته وتستخدم لدعم احتياجات المجتمع ، بما في ذلك الفقراء والأيتام والأرامل وغيرهم من المحتاجين.
من المهم ملاحظة أن مفهوم الخمس خاص بالتقاليد الشيعية ولا يمارسه جميع المسلمين. في التقليد السني ، لا يعتبر الخُمس أحد أركان الإسلام الخمسة وليس واجبًا إلزاميًا.
في الإسلام ، الزكاة هي شكل من أشكال الصدقة المطلوبة من المسلمين الذين لديهم مستوى معين من الثروة. إنه أحد أركان الإسلام الخمسة وينظر إليه على أنه وسيلة للمسلمين لتطهير ثرواتهم ومشاركتها مع المحتاجين.
وفقًا للتقاليد الإسلامية ، الزكاة مطلوبة من أي مسلم بالغ يستوفي المعايير التالية:
هم أحرار (ليسوا عبدا).
لقد بلغوا سن البلوغ.
لديهم مستوى معين من الثروة يعرف بالنصاب. النصاب هو الحد الأدنى من الثروة التي يجب الاحتفاظ بها لمدة عام قبل الزكاة. يعتمد مقدار النصاب على قيمة الذهب وحالياً يقدر بحوالي 4000 دولار.
هم يمتلكون ثرواتهم بأنفسهم وليسوا مسؤولين عن الاحتياجات المالية للآخرين (مثل الأطفال أو الآباء المعالين).
إذا استوفى المسلم جميع هذه المعايير ، فيجب عليه دفع الزكاة على ثروته ، بما في ذلك الأموال النقدية والاستثمارات والأصول المادية مثل المجوهرات والعقارات. تُحسب الزكاة عادة كنسبة مئوية من ثروة الشخص وعادة ما تكون حوالي 2.5٪.
من المهم ملاحظة أن الزكاة ليست ضريبة ولا يتم تحصيلها من قبل الحكومة. بدلاً من ذلك ، إنه التزام شخصي يجب على كل مسلم الوفاء به بمفرده. عادة ما تستخدم الأموال المحصلة من الزكاة لدعم المحتاجين ، بما في ذلك الفقراء والأيتام والأرامل.
الإمام الحسين هو شخصية محورية في الإسلام ويحظى باحترام كبير من قبل المسلمين في جميع أنحاء العالم لشجاعته وتضحيته وتفانيه في الإيمان. وهو ابن علي رابع خليفة للإسلام وحفيد النبي محمد. يحظى الإمام الحسين بالتبجيل بشكل خاص في المذهب الشيعي من الإسلام ، ويعتبر الإمام الثالث (الزعيم الديني) للشيعة.
اشتهر الإمام الحسين بدوره في معركة كربلاء التي وقعت عام 680 م في العراق الحالي. في ذلك الوقت ، حكمت الخلافة الأموية ، وهي سلالة مسلمة سنية ، الإمبراطورية الإسلامية. كان الأمويون لا يتمتعون بشعبية لدى العديد من المسلمين ، وكان الإمام الحسين من بين أولئك الذين عارضوا حكمهم. عندما طالب الخليفة الأموي يزيد بأن يبايعه الحسين ، رفض الحسين وقاد بدلاً من ذلك تمردًا ضد الأمويين.
لم ينجح التمرد في النهاية ، وكان الإمام الحسين وأتباعه يفوقون عددهم ويتفوقون عليهم في معركة كربلاء. على الرغم من تفوق عددهم بشكل كبير ، قاتل الإمام الحسين وأتباعه بشجاعة وقتلوا في النهاية. تذكر معركة كربلاء كرمز لمقاومة القهر والظلم ، ويحظى الإمام الحسين بالتبجيل كشهيد وبطل من قبل المسلمين الشيعة.
يتم تذكر تضحية الإمام الحسين وتكريمها كل عام خلال عيد عاشوراء ، الذي يحتفل به المسلمون الشيعة في جميع أنحاء العالم. يصادف العيد يوم معركة كربلاء وهو وقت حداد وتفكير للمسلمين الشيعة.
شهداء كربلاء، هم أصحاب الإمام الحسين عليه السلام الذين وقفوا معه في واقعة الطف حتى لقوا مصرعهم بين يديه يوم عاشوراء سنة 61 هـ على أرض كربلاء مقابل جيش ابن زياد بقيادة عمر بن سعد.
ولم يُعرف عددهم بالتحديد عند المؤرخين، إلاّ أنّ المصادر التاريخية تذكر أرقاماً مختلفة تراوحت بين 72 إلى 155، كما أنّ أسماء أولئك الشهداء تناثرت بين صفحات المصادر على اختلافها، ولكن بالنظرة الأولية يمكن تقسيم الشهداء إلى فئتين: الأنصار وبني هاشم، كما تُقسّم الأنصار إلى الصحابة والتابعين أو أصحاب أمير المؤمنينعليه السلام وأصحاب أصحاب الإمام الحسنعليه السلام، وسائر الشهداء ممن كان على غير هوى أهل البيتعليهم السلام أو من لم يكن مسلماً .
بنو هاشم
بنو عقيل
جعفر بن عقيل
عبد الله بن عقيل (الأكبر)
عبد الرحمن بن عقيل
عبد الله بن مسلم بن عقيل
محمد بن مسلم بن عقيل
محمد بن أبي سعيد بن عقيل
بنو جعفر
عون بن عبد الله بن جعفر (عون الأكبر)
محمد بن عبد الله بن جعفر
بنو علي
أبو بكر بن علي بن أبي طالب
محمد بن علي بن أبي طالب
عبد الله بن علي بن أبي طالب
عثمان بن علي بن أبي طالب
جعفر بن علي بن أبي طالب
العباس بن علي بن أبي طالب
أبناء الحسن
أبو بكر بن الحسن
القاسم بن الحسن
عبد الله بن الحسن
أبناء الحسين
علي الأكبر عليه السلام
عبد الله الرضيع
شهداء آخرون من بني هاشم
هناك 42 شخصاً من بني هاشم معدودون في شهداء كربلاء لم يُذكروا إلاّ في بعض المصادر، وهم:
أبناء أمير المؤمنين
إبراهيم بن علي
عباس بن علي (الأصغر)
جعفر بن علي
عبدالله بن علي (الأكبر)
عبدالله بن علي (الأصغر)
عبيد الله بن علي
عمر بن علي
عتيق بن علي
القاسم بن علي
أبناء الحسن
بشر بن الحسن
عمر بن الحسن
أبناء الحسين
أبو بكر بن الحسين
أبو بكر بن القاسم بن الحسين
إبراهيم بن الحسين
جعفر بن الحسين
حمزة بن الحسين
زيد بن الحسين
القاسم بن الحسين
محمد بن الحسين
عمر بن الحسين
أبناء عقيل
محمد بن عقيل
محمد بن عبد الله بن عقيل
حمزة بن عقيل
علي بن عقيل
عون بن عقيل
جعفر بن محمد بن عقيل
أبو سعيد بن عقيل
إبراهيم بن مسلم بن عقيل
محمد بن مسلم بن عقيل
عبد الرحمن بن مسلم بن عقيل
عبيد الله بن مسلم بن عقيل
أبو عبد الله بن مسلم بن عقيل
علي بن مسلم بن عقيل
أبناء جعفر
إبراهيم بن جعفر
أبو بكر بن عبد الله بن جعفر
عون (الأصغر) بن عبد الله بن جعفر
حسين بن عبد الله بن جعفر
عبيد الله بن عبد الله بن جعفر
عون بن جعفر بن جعفر
محمد بن جعفر
آخرون
محمد بن العباس بن علي
أحمد بن محمد الهاشمي
الأنصار
أصحاب النبي صلی الله عليه وآله وسلم
أنس بن الحرث الكاهلي كان شيخاً كبيراً، صحابياً ممن رأى النبي صلی الله عليه وآله وسلم وسمع حديثه وشهد معه بدر وحنين برز يوم عاشوراء وقد شدّ وسطه بالعمامة رافعاً حاجبيه بالعصابة عن عينيه، ولما نظر إليه الإمام عليه السلام في تلك الحالة بكى، وقال: “شكر الله سعيك يا شيخ”.
حبيب بن مظاهر الأسدي
سعيد بن عبد الله الحنفي، من بكر بن وائل
عبد الرحمن بن عبد الله بن الكدن بن أرحب الهمداني
مسلم بن عوسجة الأسدي
التابعين: أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام
أمية بن سعد الطائي
جندب بن حجير الكندي الخولاني
الحجاج بن مسروق الجعفي
الحرث بن الحرث بن نبهان انضم إلى أمير المؤمنين عليه السلام ثم الإمام الحسن عليه السلام ثم انضم إلى الإمام الحسين عليه السلام
الحلاس بن عمرو الأزدي الراسبـي كان على شرطة أمير المؤمنين عليه السلام في الكوفة
زاهر مولى عمرو بن الحمق الخزاعي الكندي
سعد بن الحرث، مولى أمير المؤمنين عليه السلام
أبو ثمامة الصائدي عمرو بن عبد الله بن كعب الهمداني
عبد الله بن عمير الكلبي
عبد الرحمن بن عروة بن حراق الغفاري
عمار بن أبي سلامة بن دالان الهمداني
كردوس بن زهير بن الحرث التغلبي وقد كان من أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام ثم صحب الإمام الحسن عليه السلام ثم بقوا في الكوفة، ولما ورد الإمام الحسين عليه السلام كربلاء خرجوا إليه ليلاً
مجمع بن عبد الله العائدي المذحجي
مسلم بن كثير الأعرج الأزدي الكوفي
نافع بن هلال الجملي
يزيد بن مغفل بن مجمع بن جعفي بن سعد العشيرة المذحجي الجعفي، كان من التابعين وكان أبوه من الصحابة
أصحاب الحسن عليه السلام
جون مولى أبي ذر
سائر الشهداء
ابنٌ لمجمع بن عبد الله العائذي
ابن أخ حذيفة بن اأسيد الغاري
أبو الشعثاء الكندي، وهو يزيد بن زياد بن مُهاصر
أبو ثمامة الصائدي
أبو هيّاج
أنيس بن معقل الأصبحي
الأدهم بن أمية العبدي البصري جاء إلى الإمام عليه السلام من البصرة والتحق به في كربلاء
إبرهيم بن الحصين الأسدي
برير بن خضير
بكر بن حي بن تيم الله بن ثعلبة التيمي كان ممن خرج مع ابن سعد ثم مال مع الإمام عليه السلام
جابر بن الحجاج، مولى عامر بن نهشل التيمي
جبلة بن علي الشيباني
جوين بن مالك بن قيس بن ثعلبة التيمي الضبعي كان من جنود ابن سعد، لكنه التحق بالإمام عليه السلام
جنادة بن الحارث
جنادة بن كعب بن الحرث الأنصاري الخز رجي
جندب بن حجير
حباب بن الحارث السلماني الأزدي ممن اشترك في حركة مسلم بن عقيل عليه السلام
حبشي بن قيس بن سلمة بن طريف الأنماري الهمداني النهمي
الحتوف بن الحارث
الحجاج بن بدر السعدي وهو الذي حمل كتاب مسعود بن عمرو الأزدي إلى الإمام عليه السلام جواباً عن كتابه إلى زعماء الكوفة
الحارث بن امرئ القيس الكندي، كان مع ابن سعد ثم لحق بالإمام عليه السلام
الحر بن يزيد الرياحي
الحرث بن نبهان، مولى حمزة بن عبد المطلب عليه السلام
النعمان بن عمرو الازدي الراسبـي كان هو وأخوه الحلاس بن عمرو مع ابن سعد ثم تحوّلا إلى معسكر الإمام الحسين عليه السلام ليلاً
حنظلة بن عمر الشيباني
حنظلة الشيامي ابن أسعد بن شيام الهمداني
خالد بن عمرو بن خالد الأزدي
رافع بن عبد الله ، مولى مسلم بن كثير الأزدي حليف بني شندة
الرميث بن عمرو
زهير بن بشر الخثعمي
زهير بن سليم الأزدي
زهير بن القين كان عثماني الهوى ثم تغيرت مبادؤه فالتحق بالإمام عليه السلام حينما التقى به في الطريق وهو راجع من الحج
زيد بن معقل
سالم مولى عامر بن مسلم خرج من البصرة مع عامر ويزيد بن نبيط العبدي البصري وولديه عبد الله وعبيد الله، والتحقوا بالإمام عليه السلام في مكة
سالم بن عمرو، مولى بني المدينة الكلبي
سعد، مولى عمر بن خالد صيداوي
سعد بن حنظلة التميمي
سعيد بن كردم
سليم، الغلام التركي، مولى أبي عبد الله عليه السلام وكان قارئاً للقرآن
سليمان، مولى أبي عبد الله عليه السلام
سليمان بن ربيعة
سليمان بن قيس بن مضارب البجلي الأنماري، ابن عم زهير بن القين، حجَّ مع زهير تلك السنة (سنة 60 هـ ) والتحق بالإمام عليه السلام
سوّار بن أبي حِميَر
سوار بن منعم الهمداني جُرح في الحملة الأولى، وأُسر وأُخذ إلى ابن سعد فأراد قتله، فشفع له قومه، فتركه بين الأسرى، وتوفيّ متأثّراً بجراحه بعد ستّة أشهر
سويد بن عمرو بن ابى مطاع
سيف بن الحارث بن سريع الجابري
سيف بن مالك العبدي النميري كان من جملة الرجالات الذين كانوا يجتمعون في بيت مارية بنت منقذ في البصرة
شبيب، مولى الحارث بن سريع الهمداني الجابري
شبيب بن عبد الله النهشلي البصري
شوذب بن عبد الله الهمداني، حليف بني شاكر
الضباب بن عامر
ضرغامة بن مالك ممن بايع مسلم بن عقيل عليه السلام ثم خرج مع ابن سعد لكنه لحق بالإمام عليه السلام
عائد بن مجمع بن عبد الله العائدي المذحجي
عابس بن أبي شبيب الشاكري
عامر بن مسلم العبدي
عباد بن أبي مهاجر
عبد الله بن بشر بن ربيعه بن عمرو الأنماري الخثعمي كان ممن خرج مع ابن سعد ثم صار إلى الإمام عليه السلام
عبد الله بن عروة بن حراق الغفاري
عبد الله بن قيس الغفاري
عبد الله بن يزيد بن نبيط العبدي البصري
عبد الرحمن بن عبد الله الأرحبي الهمداني أوفده أهل الكوفة مع قيس بن مسهر ومعهما نحو (مائة وخمسون) كتاباً إلى الإمام عليه السلام، أرسله الإمام عليه السلام هو عمارة السلولي مع مسلم بن عقيل عليه السلام إلى الكوفة، ثم عاد إلى الإمام عليه السلام
عبد الرحمن بن عبد ربه الأنصاري
عبد الرحمن بن عبد الله اليزني
عبد الرحمن بن قيس الغفاري
عبد الرحمن بن مسعود بن الحجاج التيمي
عبيد الله بن يزيد بن نيبط العبدي البصري
عقبة بن الصلت
عمار بن حسان بن شريح بن سعد بن حارثة الطائي
عمر بن أحدوث الحضرمي
عمران بن كعب بن حارث الأ شجعي
عمرو بن جنادة بن كعب الأنصاري خرج مع زوجته أم عمرو وولده عمرو، ولما قُتل أبوه في الحملة الأولى أقبلت أمه إلى وألبسته لامة حربه وقالت له: “قاتل بين يدي ابن رسول الله ”
عمرو بن جندب الحضرمي
عمر بن خالد الصيداوي
عمرو بن خالد الأزدي
عمرو بن ضبيعة بن قيس بن ثعلبة الضبعي التيمي، خرج مع ابن سعد ثم التحق بالإمام عليه السلام في يوم العاشر
عمرو بن عبد الله الهمداني الجندعي، قاتل وجُرح، وبقي مريضاً من أثر الجراحات، ومات بعد سنة
عمرو بن قرظة الأنصاري
عمرو بن المطاع الجعفي
عمير بن عبد الله المذحجي
غلامُ (مولىً) لحمزة بن عبدالمطلب
قارب بن عبد الله الدوئلي، مولى أبي عبد الله عليه السلام، وأمه جارية للإمام، تزوجها عبد الله الدوئلي فولدت منه (قارب)
قاسط بن زهير بن الحرث التغلبي
القاسم بن حبيب بن أبي بشر الازدي، خرج مع ابن سعد ثم مال إلى الإمام عليه السلام
قرة بن أبي قرة الغفاري
قعنب بن عمر النميري جاء مع الحجاج السعدي من البصرة إلى الإمام عليه السلام
كِنانة بن عتيق التغلبي
مالك بن دودان
مالك بن عبد الله بن سريع الجابري وهذان ابنا عم وأخَوان لأم
مجمع بن زياد
مجمع بن عبد الله العائذي
منجح، مولى الإمام الحسين عليه السلام
مسلم بن كثير أو (أسلَم)
مقسط بن زهير بن الحرث التغلبي
مسعود بن الحجاج التيمي
نعيم بن عجلان الأنصاري
النعمان بن عجلان الراسبـي
النعمان بن عمرو
الهَفهاف بن المُهَنَّد الراسِبي
همام بن سلمة القانصي أو (القايضي)
واضح التركي، هو غلام الحرث المذحجي السلماني جاء مع جنادة بن الحرث
وهب بن حباب الكلبي كان نصرانياً، أسلم هو وأمه على يد الإمام عليه السلام
وهب بن وهب
يحيى بن سليم المازني
يزيد بن الحصين الهمداني المشرقي كان قارئاً للقرآن
يزيد بن نبيط العبدي البصري جاء من البصرة مع ولديه عبد الله وعبيد الله المقتولين في الحملة الأولى
آخر من بقي مع الإمام عليه السلام
بشر (بشير) بن عمرو الحضرمي
سويد بن عمرو بن أبي المطاع الخثعمي الأنماري، وهذان آخر من بقي مع الإمام عليه السلام بعد مقتل أصحابه وأهل بيته، فأما بشر فإنه قُتل قَبل سويد الذي قاتل حتى أُثخن بالجراح فأغمى عليه، وما انتبه إلاّ بعد مقتل الإمام عليه السلام، فسمع القوم ينادون: (قُتل الحسين) ! فقام وأخرج سكيناً كانت معه، فقاتل بها حتى تكاثروا عليه وقتلوه.
المصادر والمراجع
محمدي ريشهري، محمد محمدی نیک، شهادتنامه امام حسين (فارسي) ص 650-659 د.م، د.ن، د.ت.
محمد السماوي، محمد بن طاهر بن حبيب بن حسين بن محسن بن تركي الفضلي، إبصار العين في أنصار الحسين عليه السلام، تحقيق: محمد جعفر الطبسي، د.م، مركز الدراسات الإسلامية لممثلي الولي الفقيه في حرس الثورة الاسلامية، الطبعة الأولى، د.ت.