تتغير حياة اليتيم بكرمك.
الآن، أطفال في فلسطين وسوريا والسودان وخارجها تركوا بلا آباء أو منازل أو طعام. برعايتك، يأكل الطفل الجائع، ويشعر الطفل الوحيد بالحب، ويتلقى الطفل المنسي التعليم والرعاية.
دعمك بالعملات المشفرة ليس فقط رحمة لطفل، بل هو أيضاً وسيلة لأجر أبدي لك في الجنة، إن شاء الله.
ارعَ يتيمًا اليوم واضمن أجرًا خالدًا
في جمعية التبرعات الإسلامية، نؤمن بأن كل طفل يستحق الأمان والحب وفرصة لمستقبل أفضل. رعاية الأيتام هي جوهر رسالتنا، وبمساعدتك، نوفر للأطفال المستضعفين الطعام والمأوى والتعليم والأمل.
القرآن والحديث عن رعاية الأيتام
يذكرنا الله (سبحانه وتعالى) بوزن المسؤولية التي نتحملها تجاه الضعفاء والمستضعفين.
في سورة الماعون، يحذرنا الله (سبحانه وتعالى):
“أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ؟ فَذَلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ.” (القرآن 107:1-2)
ووعد نبينا الحبيب محمد (صلى الله عليه وسلم) بأجر عظيم لمن يرعى الأيتام:
“أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا”، وقرب بين أصبعيه. (صحيح البخاري)
رعاية اليتيم ليست مجرد صدقة. إنها طريق إلى الجنة وسبيل للقرب من رسول الله ﷺ.
قف مع الأطفال الفلسطينيين في ساعتهم الأشد صعوبة
يحتاج جميع الأيتام إلى الحب والرعاية، لكن الأطفال في مناطق الحرب يواجهون أقسى المحن.
الأطفال الفلسطينيون في غزة ورفح يستيقظون كل يوم غير متأكدين مما إذا كان آباؤهم سيبقون على قيد الحياة. كثيرون لا يزال لديهم عائلة اليوم، ولكن غدًا قد يُتركون وحدهم. لقد رأينا أطفالًا فقدوا كلا الوالدين في غارة واحدة ويعتمدون الآن على أجدادهم المسنين. فقد البعض كل أقاربهم خلال عام ولا يعرفون حتى ما إذا كان أحباؤهم على قيد الحياة.
💔 أيتام مناطق الحرب يحتاجونك أكثر من غيرهم:
ألمهم لا يمكن تصوره. ومع ذلك، بمساعدة الله وكرمك، يمكننا الوقوف بجانبهم. معًا، نوفر المأوى والطعام والمياه النظيفة والرعاية الطبية والدعم العاطفي.
تخيل رعاية طفل يعيش في خيمة. نبقى مع هؤلاء الأطفال لتشجيعهم، ويمكنك أنت أيضًا الانضمام إلى دائرة الدفء هذه:
ارعَ يتيمًا مسلمًا في هذه البلدان
يمكنك اختيار رعاية يتيم حيث يرتاح قلبك أكثر:
- فلسطين
- سوريا
- السودان
- جنوب السودان
- إريتريا
- النيجر
- أفغانستان
- باكستان
إلى أين تذهب تبرعاتك؟
رعايتك ليست مجرد رقم – إنها تحول حياة. كل ساتوشي تقدمه يتحول إلى رعاية حقيقية لطفل ليس لديه أحد سواه.

- 🍲 طعام للجياع: فتاة صغيرة في غزة فقدت والديها تتناول الآن وجبات دافئة كل يوم بفضل الكفالة. لم تعد تنام بمعدة خاوية.
- 🏠 مأوى للنازحين: صبي في سوريا، أصبح بلا مأوى بعد تدمير قريته، ينام الآن بأمان تحت سقف ولديه سرير خاص به.
- 📚 تعليم للمنسيين: في أفغانستان، يمسك طفل يتيم كتابًا مدرسيًا للمرة الأولى، ويحلم بأن يصبح طبيبًا. دعمك يجعل هذا الحلم ممكنًا.
- 💊 دواء للمرضى: طفل في السودان كان يعاني من مرض لم يُعالج يتلقى الآن رعاية طبية مناسبة لمجرد أن شخصًا مثلك اختار أن يكفله.
تبرعك أكثر من مجرد مال. إنه طعام في أيدي طفل، وسقف فوق رأسه، وكتاب في حقيبته المدرسية، ودواء عندما يكون مريضًا. إنه أمل لغد، تمنحه أنت اليوم.
ارعَ يتيمًا: بادر الآن
كل يوم يمر، يواجه طفل آخر الجوع والوحدة واليأس. لديك القدرة على تغيير هذه القصة.
🌿 ارعَ يتيمًا اليوم. امنحهم الطعام والتعليم والحب.
🌟 احجز مكانك بجانب النبي ﷺ في الجنة (الجنة).
💚 كن حاميهم اليوم، وسيحميك الله غدًا.